فرنسا تقرر طرد عميل المخابرات الجزائرية عبد الإله زياد مهندس هجوم أطلس اسني بمراكش عام 1994
أفادت مصادر صحفية، أن السلطات الفرنسية قررت طرد عبد الإله زياد، أحد مهندسي الهجوم الإرهابي على فندق أطلس اسني بمراكش سنة 1994، علما أن محكمة بباريس أدانته في الملف نفسه بالسجن ثماني سنوات.
وبحسب ما ذكرت جريدة الصباح، التي أوردت الخبر، فإن القضاء الفرنسي سبق له أن أدان عبد الإله زياد “العميل للمخابرات الجزائرية”، عام 1997، بالسجن ثماني سنوات، قضى منها أربع سنوات، بتهمة التخطيط للهجوم.
واتهم المغرب آنذاك، الجزائر بالوقوف وراء التفجير، الذي صُنف كأول حادث إرهابي تشهده المملكة في تاريخها، وقرر فرض التأشيرة على الجزائريين، وردت الجزائر بإغلاق حدودها نهائيا مع المملكة.
طرد الارهابي عبد الإله زياد الذي يختفي وراء مزاولته للإمامة بأحد المساجد الفرنسية، سيكشف عن المزيد من الأسرار حول تورط المخابرات الجزائرية في الأعمال الإرهابية التي استهدفت المغرب آنذاك وضمنها العملية الدنيئة التي استهدفت فندق اطلس اسني سنة 1994.
وفي سنة 2015، كشفت الصحافة الفرنسية أن عبد الإله الزيادي الذي غير اسمه باسم عبد الكريم، كان متشددا، وحُكم عليه بالسجن 8 سنوات من أجل الإرهاب، وأنه تورط في التخطيط لهجوم على فندق أطلس آسني في مراكش غشت من سنة 1994.
كما توبع هذا “لإمام” عبد الاله زياد في حالة سراح، للاشتباه في تورطه عام 2010 في عمليات سطو ارتكبت في منطقة باريس، في النصف الأول من التسعينيات، وهي السرقات التي نفذت من أجل تمويل “الأعمال الجهادية”.
ونفى “الإمام” صلته بالانتحاري الفرنسي عمر إسماعيل، أحد منفذي الاعتداءات الإرهابية في 13 نونبر 2014 بمسرح “باتاكلان” بباريس. وكانت صحيفة “لوفيگارو” الفرنسية، قد أكدت في مقال لها آنذاك، أن الإمام المغربي تعرف على عمر إسماعيل، أحد مرتكبي الهجوم الإرهابي بمسرح باريس، عام 2010 داخل مسجد “النصرة” بمنطقة “شارتر”، وتتهم الإمام بـ”إشباع” المتهم في انفجارات باريس بالفكر الجهادي.
-
نيويورك.. التنديد بانتهاكات حقوق النساء في مخيمات تندوف
نددت الشبكة الدولية للنساء الليبراليات، خلال لقاء نظمته في نيويورك، بالانتهاكات التي تتعرض لها النساء على أيدي ميليشيات "البوليساريو" الانفصالية... خونة ومرتزقة -
جنيف.. منظمة غير حكومية تدعو إلى تعزيز حماية الأطفال في مناطق النزاع
دعت منظمة النهوض بالتنمية الاقتصادية والاجتماعية (غير الحكومية)، اليوم الأربعاء بجنيف، إلى تعزيز حماية الأطفال من العنف في مناطق النزاع. وقالت... خونة ومرتزقة -
إدريس”قرحان”.. عندما تسوق الخيانة صاحبها الى الانتحار العلني
إذا كان للخيانة من عنوان، فلا أحد سينازع فيه المدعو ادريس فرحان، هذا العميل الأجرب الذي وصلت به الوقاحة حد... خونة ومرتزقة -
ادريس فرحان يعترف : “أنا مجرد بيدق مسخر لإسقاط نظام الويندوز”
على غرار باقي عناصر قطيع الطابور الخامس الذي تحركه المخابرات الجزائرية من خلف الستار، خرج" الأراجوز" ادريس فرحان هو الآخر... واجهة -
مخيمات تندوف على صفيح ساخن.. أحداث دامية يتورط فيها مقربون من زعيم الانفصاليين
قالت مصادر إعلامية، إن أحد الحراس الشخصيين لإبراهيم غالي زعيم الانفصاليين، قام بالاعتداء بواسطة سيف على أحد أفراد عائلة أحد... خونة ومرتزقة -
كابرانات الجزائر يذلون صحافتهم ويستعملونها في تصفية حسابات وقحة
يواصل نظام العسكر الجزائري سلسلة هجماته ضد المغرب من خلال استغلال أبواقه الاعلامية الرسمية وغير الرسمية وذبابه الالكتروني، باستعمال اساليب... خونة ومرتزقة