وفاة الفنان المصري الكبير صلاح السعداني بعد مسيرة حافلة بالعطاء
توفي اليوم الفنان المصري الكبير صلاح السعدني عن عمر ناهز 81 عاما، وفق ما أعلن الدكتور أشرف زكي نقيب المهن التمثيلية.
وشارك الفنان أشرف زكي جمهوره بصورة للفنان صلاح السعدني عبر صفحته الخاصة على موقع الصور الشهير انستغرام وعلق عليها قائلا “البقاء لله الفنان الكبير صلاح السعدني”.
وولد صلاح السعدني في 23 أكتوبر عام 1943 لأسرة ذات أصول ريفية، حصل على بكالوريوس زراعة، وهو صديق الفنان عادل إمام، حيث تخرج معه وعمل معه في مسرح الكلية، وهو أيضا شقيق الكاتب الساخر (محمود السعدني).
أول أعماله كانت مسلسل (الرحيل) عام 1960، وغاب عن التمثيل أربع سنوات ليعود عام 1964 في مسلسل (الضحية)، بينما في سبعينيات القرن العشرين كان نشاطه السينمائي أكثر، فشارك في عدة أفلام منها (الأرض، الرصاصة لا تزال في جيبي، مدرستي الحسناء). تميز في الأعمال الدرامية بشكل ملحوظ، ومن أبرز المسلسلات التي قام ببطولتها (أرابيسك، حلم الجنوبي، ليالي الحلمية، عمارة يعقوبيان، رجل في زمن العولمة).
-
في تجربة جديدة.. المغرب يعتمد بذورا مقاومة للجفاف
يشير عالم الزراعة وولتاو تاديسي ديغو باعتزاز إلى "سنابل قمح جملية" تغطي حقلا لاختبار بذور مقاومة للجفاف في المغرب تمثل... اقتصاد -
الصين: مصرع 36 شخصا في حادث انهيار طريق سريع جنوب البلاد
لقي 36 شخصا على الأقل مصرعهم جنوب الصين أمس الأربعاء عندما انهار جزء من طريق سريع بمقاطعة قوانغدونغ، وذلك بحسب... على مدار الساعة -
توقيف شرطي بريطاني بسبب “إظهار دعمه لحماس”
اعلنت الشرطة البريطانية توجيه اتهامات لها صلة بالإرهاب لأحد عناصرها بسبب إظهار دعمه لحماس. وسبق للأمن البريطاني وأن اعتقل عددا من... دولي -
لإعادة ضبط السياسة الخارجية الأمريكية.. واشنطن تعول على المغرب
تطرق تقرير جديد صادر عن مركز التفكير الأمريكي غير الحكومي Heritage أن واشنطن تعول على المغرب في توسع التعاون مع... سياسة -
الصحراء المغربية.. أكاديميون إسبان يؤكدون على أهمية مخطط الحكم الذاتي
أكد أكاديميون وأساتذة جامعيون إسبان، بإشبيلية، على أهمية مخطط الحكم الذاتي الذي قدمه المغرب من أجل التسوية النهائية للنزاع حول... سياسة -
قميص نهضة بركان.. ذريعة لا تخفي أن قيادة الجزائر أوصلت نفسها إلى درجة عالية من الضيق
فريق اتحاد العاصمة” الجزائري، جَعلت منه القيادة الجزائرية حُشوَة في مدفعٍ أطلقته بانفعالٍ يائسٍ.. لعلَّ الطلقة تخرجها من قتامة وضعها... آراء