الدعم العمومي يثير غضب الأحزاب الصغرى
أثار الدعم العمومي المخصص للأحزاب السياسية حفيظة ممثلي بعض الهيئات السياسية الصغيرة، التي طالبت وزير الداخلية عبد الوافي لفتيت ب”العدالة في توزيع هذا الدعم على كل الأحزاب السياسية دون الاحتكام لعدد المقاعد والأصوات”.
ونقلت مصادر حزبية، حضرت اجتماعات وزير الداخلية مع ممثلي الهيئات السياسية، خلال الأسبوع الماضي، أن قيادات الأحزاب طالبت وزیر الداخلية بإعادة النظر في معايير توزيع الدعم، مؤكدة أن هذا التوزيع تغيب عنه العدالة، بحكم أن 90 في المئة من هذا الدعم تستحوذ عليه 8 هيئات سياسية، فيما تقسم النسبة المتبقية على 20 حزبا سياسيا.
واعتبرت هذه الهيئات السياسية أن منهجية توزيع الدعم العمومي على الأحزاب السياسية يجب أن تتغير، واضعة اقتراحا أمام عبد الوافي لفتيت يقضي بتركيز توزيع الدعم العمومي على دفاتر تحملات تضعها الأحزاب السياسية لتمويلها من طرف وزارة الداخلية، لتنتهي بذلك منهجية الدعم العمومي الحالية، على حد ما نقلته مصادر الجريدة.
-
دبلوماسي أمريكي: اختيار الديموقراطيين لكامالا هاريس غلطة وسوء تقدير
اعتبر المستشار السابق في اللجنة الروسية الأمريكية التابعة للخارجية الأمريكية، جيمس كاردين، أن الديمقراطيين ارتكبوا خطأ من خلال اختيار كامالا... دولي -
وسط أجواء احتفالية أسطورية..ماكرون يفتتح دورة الألعاب الأولمبية “باريس 2024”
في حفل تاريخي فريد من نوعه انتظم خارج الفضاءات المغلقة وامتد استعراض القوارب التي نقلت أعضاء 205 وفد رياضي مشارك... رياضة -
تطوير تقنيات ذكاء اصطناعي لتحديد مستويات الكريات البيضاء في الدم
تمكن علماء في روسيا من تطوير برمجيات ذكاء اصطناعي تساعد على تحديد مستوى الكريات البيضاء في الدم بدقة عالية. وقال بيان... صحة -
سد النهضة.. الأمن المائي للسودان ومصر على المحك
دار الزمان دورته الجهنمية على مصر أم الدنيا وجارتها السودان العظيم فأصبحت هاتان الدولتان تحت رحمة العطش بفعل سياسات دولة... دولي -
مغني الراب “كادوريم” يعلن ترشحه لمنافسة قيس سعيد على كرسي الرئاسة في تونس
أعلن مغني الراب التونسي، كريم الغربي، المعروف باسم ''كادوريم''، مساء اليوم الجمعة، ترشحه للانتخابات الرئاسية المقرر إجراؤها في 6 أكتوبر... دولي -
في الهند.. ولادة طفل بـ 4 أذرع و4 أرجل ووجهين
هناك من يسميها تشوها خلقيا فيما يراها آخرون معجزة إلهية إلى من يصر على أنها مرض وراثي لكنها تحصل أحيانا... على مدار الساعة