– خروقات يونس مجاهد

 

 

 

– جاء في شكاية لسعيد رحيم ، عضو المجلس الوطني الفدرالي للنقابة الوطنية للصحافة المغربية، أن رئيس النقابة يونس مجاهد ارتكب في حقه مجموعة من الانتهاكات.

 

 

 

 وأوضح في شكايته،" أن المجلس الوطني لفدرالي للنقابة الوطنية للصحافة المغربي المجتمع يوم 4شتنبر بالرباط اتخذ قرارا بتكوين لجنة لمتابعة النظر في قرار المكتب التنفيذي بشأن توقيف عضويتي بالنقابة. ومنذ ذلك اليوم إلى الآن لم يتم تفعيل هذا القرار.

 


 ومقابل ذلك عمد رئيس النقابة خلال الاجتماع الذي تم بين المكتب النقابي للاماب والمدير العام لوكالة المغرب العربي للأنباء يوم 29 نونبر 2011 إلى إقصائي أو طردي من هذا الاجتماع، الذي حضرته بصفتي القانونية في النقابة، مدعيا أنه يطبق قرار المكتب التنفيذي ومتجاهلا قرار المجلس الوطني الفدرالي.

 


 لذلك فإنه بعد تسجيلي لعدد من الخروقات التي اقترفها رئيس النقابة في حقي منها أساسا:

 


دعوته إلى عقد اجتماع للمكتب التنفيذي في شتنبر الماضي واتخاذه قرار التوقيف ضدي في أول "جلسة للمحاكمة" من دون حضوري الشخصي، وهو ما لا ينسجم حتى مع عمل أكثر المحاكم تخلفا في العالم.

 


عدم احترام رئيس النقابة لقرار المجلس الوطني الفدرالي الأخير القاضي بتكوين لجنة للبث في الموضوع.

 


تعريض شخصي للإهانة والتجريح بعد إصراره على طردي من الاجتماع مع الإدارة العامة للاماب يوم 29 نونبر 2011.

 


لذلك وأمام هذه الانتهاكات الصارخة للقوانين اتجاهي واستعمالها من طرفه لشن حملة عدائية من دون وجه حق ضدي فإنني أطلب من السيد رئيس النقابة الاعتذار لي علانية عن كل ما صدر منه في حقي خلال هذه المدة وعن عدم احترامه للقوانين ولقرار المجلس الوطني الفدرالي"، حسب سعيد رحيم..

 

 

تابع آخبار تليكسبريس على akhbar